2013-02-01, 20:28
|
رقم المشاركة : 1
|
معلومات
العضو |
|
|
إحصائية
العضو |
|
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيـم البـرج
السّلام عليكم
عندما خاض الرّسول صلّى الله عليه وسلّم ومن بعده أصحابه رضي الله عنهم الثّورة على الشّرك، كانت دعاوي المعادين نفسها دعاوى صاحب الموضوع، قال تعالى:"وَقَالُوا إِن نَّتَّبِعِ الْهُدَى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنَا."
على أنّه لا يبنى الاستدلال العلميّ على الفرضيّات ولا على النتّائج غير المبرهنة... كما أنّ التاريخ أثبت ابتداءا أنّ العصابة الحاكمة في البلاد هي من استعانت بمسمّى النّاتو قديما في انقلابها وحديثا في اعتدائها على المسلمين في مالي... وإن كانت فرضيّات الموضوع صحيحة فالأولى إقامة الشّرع ثمّ حفظ النّفوس والعمران.
|
إقامت الشرع في النفوس عن طريق الدعوة أصلح أم الدعوة إلى الخروج والإقتتال والفتنة ؟
أنا مع الدعوة إلى إقامت شرع الله في البلاد والعباد بالطريقة التي قام به رسول الله صلى الله عليه وسلم والتي أمرنا بها وهي الدعوة
أما الخروج والدعوة إلى الفتنة فقد أثبت التاريخ أنّ هذه الطريقة غير صالحة .. فضلا على أنّها مخالفة للشرع
|
|
|
|