السَـلامُ عليْـكُمْ وَ رَحْمَةُ الله تـَعالـَى و بـَرَكَـاتُه
انَـــــــا طَالبَـة فـِي السَنة اُولـَى ثَـانَوِي
سَأُسَاعِدُكُـم مِــنَ الانَ فَــصَاعِدًا بِمـَا أقـْدِرُ عَليْه
و اِنْ كانَتْ لَدَيْكُم اَيُ اسْتِفْسَـارَاتْ ...اَنَـــا جَاهِزَةٌ لِمـَدْ يَــــــــــدْ الـعَوْنْ لَكُمْ .
فـِي اَمَـــــــــــــانِ الله