السَّلام عليكُم؛ شكرا لك أخي مراد على هذا الموضوع، أردتُ أن أجيبَ على سؤالٍ يخُصُّ بعض أجدادي؛ فكان لِزاماً عليَّ أن أسجِّلَ، ثُمَ أحببْتُ المُنتدى، فكأنَّهُ شجرةُ العِلمِ، كُلَما أحسنتَ إليها،أعطتْكَ من ثمارِها، في كُلِّ حينٍ. السَّلام عليكُم.