شكرا لك اخي فاتح رغم انه شكر تاخر للاسف الظروف هي هكذا دائما,اشكرك ليس لانك اطريتني ومدحت خاطرتي بل لانك سمعت صوت كياني الصارخ وفهمته كما لم يفعل احد من قبل فالقصائد ليست كلمات تحمل ايقاعا يطرب الآذان بل هي صوت ارواحنا تناجي ,صوت ارواحنا التي تتعذب ,انها ذاك الصوت الشاكي الذي ينادي على قلوب تفهم صرخات الارواح ...كما يفعل كياني