فعلا الإجابة كما ذكرت.
أضيف أن ذوي السّوابق من المهاجرين والأنصار، ومن أسلم من بعدهم...
ومن يغني عن المسلمين كولاة الأمور ، والعلماء .
وقد روي عن عمر بن الخطّاب رضي الله عنه أنه قال ( والله لإن بقيت لهم ليأتين الراعي بجبل صنعاء حظّه من هذا المال وهو يرعى مكانه)
ويفهم من هذا أن عموم المسلمين لهم نصيب من الفيء بعد سدّ النّفقات الضرورية للدّولة.
هذا كما يحدث في دولتنا العادلة في تقسيم ثروات البترول والغاز على شعبها
المسكين والحمد لله.