السلام عليكم
خيبة أمل كبيرة
حيرة على وجوه المناصرين الذين تنقلوا إلى هناك
الطوغو كان أكثر ذكاء وهدوء وتركيزا
الفريق الوطني حاول كثيرا وكل المحاولات لم تدخل الكرة إلى الشبكة
احارس الطوغو مصيبة
أنا أعصابي تلفت وراسي حبس
الفريق لازال أمامه الكثير الكثير لتدارك النقص الذي يعانيه
الصحافة غدا عندها واش تحكي
المدرب وحيد ربما لم تصبه الخيبة في حياته كما أصابته مع الفريق الجزائري
وأخيرا هذه هي كرة القدم لابد من فائز وخاسر
شكرا لك