المعلم مثله مثل بقية الناس في الهم شرق ، وأن من ينتظر من الدولة أن تحقق له السكن فليكن له صبر أيوب ، إذا كان لا يستطيع أن يوفر مأوى لعائلته فهو قد ظلم زوجته وأبناءه .وقد سئل معلم أيام المخططات الرباعية والخماسية في السبعينات يوم كان درياسة يغني ويقول للفلاح خذ المفتاح هل سلم لك المفتاح يا سيدي فلم يجد الجواب لأنه أدرك أنهم يعلمون أنه لا يملك مسكنا .