تركنا سبب وحدتنا وهو الاسلام وركضنا وراء القوميات التافهة والعرقيات المقيتة فلا العروبة وحدتنا ولا الاشتراكية جمعتنا وانصفتنا ولا الراسمالية طورتنا وقدمتنا ولا الحداثة ارضت عنا الغرب ولا ولا ولا
المطلوب فكر جديد برؤية جديدة قوامه لااله الا الله محمد رسول الله ومنهجه الاجتهاد واعمال الفكر
وطالما الاسلام موجود فلن تنجح مخططاتهم مهما سعوا فيها