أنا من زمان أمشي على وصفة تفضل بها الدكتور ابراهيم الخليفي الاستشاري التربوي، مفادها:
ما كان لله دام واتصل، وما كان لغير الله انقطع وانفصل
فإن أحببتِ زوجك، فأحبيه في الله، وإن طبخت له ما يشتهيه، فاطبخيه له في الله، وإن......... وإن,,,,,,,,يحب أن يكون في الله
ونفس الأمر بالنسبة للزوج، إن ابتسم أو أنفق أو ساعد أو........... فليكن في الله
حتى إذا لم يلق أحد الأطراف استحسانا ، أو فاته سماع ثناء أو عبارة شكر قصيرة من الطرف الآخر، فإنه لن ينزعج ، لأن ما قام به كان لله.
فليتعلم الزوجان كيف يحبّان في الله