شكرا على المرور و التفاعل الحمد لله الذي جعل همنا مشترك
يا جلفاوي أو أقول يابن بلدي هذه صرخة أم للرجل الجزائري و لأنها جلفاوية
قالت واجلفواه إنتبه لعرضك و لإبنتك و أقرأ جيدا صرختي و أحس بي سوف تفهمني و تعود لي و ترفع رأسك من التراب
لتجد حلا لعرضك المهتوك و تقول كفى و توقفي وهيا نجد حلا وننطلق و نمسح غبار العار و نكسر صمت الشيطان
و أخي السني كن معي و لا تقل إذا عمت خفت
فأنت من فهمتني و ياجيجلية الغالية الأم أصبحت لها عدوة إسمها إبنة لأن الأب ساكت عن الإبنة و الأخت و الزوجة و الأم و لا يهمه شكلها و لا مظهرها
فهو يتلذذ بعارضات الأجساد يوميا فنسي أو الشيطان أطمس على بصيرته أن كما له أعين ترى و لا ترى فأيضا للرجل الذي هو مثله أعين ترى و لا ترى
و إلا ماستباحت الحرمات أدار الرجل ظهره لما يشوه عرضه
وللكل تحية تقدير واحترام