والآن وبعد أن حاولوا تفرقتنا بمختلف الدعايات والأكاذيب حول التكوين وبعد أن تأكد الزملاء أن غايتهم هي أن نعترف بأننا نحن من اخطأ في حق أنفسنا بالاعتراف بأننا اقل من مستوى وظيفتنا لإنقاذ الوصاية من ورطتها
ان ما صار عليه العمل النقابي يندى له الجبين واصبح وصمة عار في جبين من يدعون انهم خيرة هذه الامة .قضيتنا عادلة غير قابلة للمساومة والتنازل ونحن بحول الله في النهاية لمنتصرون .