مقتل قاطع الرؤوس نمبر تو في العالم العربي والإسلامي في سوريا
أزف إلى الأمة العربية والإسلامية نبأ الختم بالوط العسكري للجيش العربي السوري على رقبة المدعو محمد ياسين جراد وهو أردني وتم الختم على رقبته في محافظة السويداء أثناء الهجوم على حاجز الجيمير.الفاطس محمد ياسين جراد يحتل منصب قاطع الرؤوس نمبر تو في الوطن العربي بعد صهره الفاطس أبو مصعب الزرقاوي قاطع الرؤوس نمبر ون حيث ورث محمد جراد مهنة قطع الرؤوس من صهره. الختم بالبوط العسكري على رقبة هذا الخنزير وأمثاله ممن يبيتون نياتهم الخبيثة لمحافظة السويداء هو تنفيذا لوعد عشائر بني معروف بشكل خاص وأهل السويداء بشكل عام بعدم خروج أي خنزير وكلب من جبهة النصرة ممن دخلوا محافظة السويداء أحياء ودخول الحمام ليس مثل الخروج منه يا جبهة نصرة إسرائيل في سوريا.
وعلى هامش مقتل الفاطس محمد جراد, يستمر الأردن في تصدير الإرهابيين إلى أمريكا ولبنان والعراق وروسيا حيث يشاركون في محاولات تفجير كأمريكا وأحداث أمنية كلبنان وتفجيرات إنتحارية في أسواق يرتادها أطفال ونساء بحجة أنهم شيعة كفار كما في العراق والآن سوريا بداعي الجهاد ضد الكفار حيث فطس محمد جراد في السويداء التي ذهب ليقتل رجالها ويسبي نسائها متسلحا بفتاوي دينية ومدافع من عيار ماكان موجودا في قبضة عبودي خضاضة حين كان يقود حملاته الجهادية على ال***** وبدون زعل فإن الإرهابيين في الأردن هم ثروة قومية. المصيبة والمشكلة أن هناك نسبة لا بأس بها ممن يتم الختم على رقبتهم بالبوط العسكري في سوريا من الأردنيين هم من أصل فلسطيني يجاهدون في سوريا مع أن فلسطين على مرمى حجر منهم ومن مخيماتهم في الأردن.
حثالات جبهة النصرة الذين يتجمعون للقيام بهجوم كاسح كما يزعمون على محافظة السويداء يبلغ عددهم ثلاثة آلاف فاطس بإذن الله لن يخرج منهم أحد حيا وللمصادفة يقودهم إرهابي أردني قاطع رؤوس برضو. ويستمر الجهاد الأردني والفلسطيني في روسيا والعراق ولبنان وأفغانستان وفي كل الدنيا والجهاد في فلسطين موت يا حمار لأنه لم تأمر به أمريكا ولم ولن تدفع فواتيره السعودية وقطر. تحية ثورة فلسطين الوطن أو الموت
من قلم : إيهاب العمري