دخلت فرنسا إلى الجزائر من سيدي فرج بالعاصمة
وخرجت بالقوة بفضل المجاهدين الحقيقيين والملايين من الشهداء
وتوعدتنا أنها ستعود لا محالة بعد 50 سنة !
وها هي اليوم تعود من بوابة الصحراء بدل سيدي فرج!
لكن بعد أن روضت وربت حميرا سهلوا لها مهمة الدخول؛ وفضلاء بصمتهم رحبوا بها وقبلوا الذل !
ولا حول ولا قوة إلا بالله