انهت قوات الجيش الوطني الشعبي لعبة المجانين ومزقتهم كل ممزق
وبالتالي فوتت الكثير على كل من اراد ان يستثمر في ماساة عين ام الناس التي خبرنا غيرها بل ابشع منها في تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ضد المجانين
قوات الجيش الوطني انهت القصة باسرع مما هو متوقع
فليس هناك مادة اعلامية سيتم تهويلها عبر الفضائيات ولن يوجد من يتصل بقناة الجزيرة اوالعربية من الخاطفين ويملي شروط الافراج عن الرهائن ؟؟
ولن تكون هناك ضغوط على الجزائر لامن المجانين ولا من الغرب للرضوخ
اللعبة انتهت والدرس واضح ومفهوم
لامكان لبزنسة الاختطاف في الجزائر ولا مكان للربط بين مايحدث في مالي وماحدث في الجزائر
اصدق التعازي والمواساة لاسر الضحايا الرهائن ولاسر ضحايا بواسل جيشنا الوطني الشعبي
المجد والخلود لشهدائنا الابرار... تحيا الجزائر