اخى الكريم
كون رئيس مالى يطلب من فرنسا الدعم ويرحب بقواتها على ارضه فهذا يدل فقط على انه خائن وعميل , واترك الحكم بردته لأهل العلم .
كون المغرب وموريطانيا دعمتا فرنسا فهذا دليل على عمالة النظامين وليس على تبرئة النظام الجزائرى .
اما بالنسبة للقاعدة , فان السيطرة على ازواد كانت بالاشتراك بين حركة تحرير ازواد والجماعات الاسلامية مع دور اكثر بروزا للجماعات الاسلامية , وكان الاتفاق بينهم على تطبيق الشريعة , لكن حركة تحرير ازواد ارادت ان تفاوض الغرب فرفضت تطبيق الشريعة ومع حدوث مشاكل بين الطرفين تمت السيطرة للاسلاميين .
اسأل الله ان ينصر المجاهدين فى مالى ويخزى الصليبيين ويرد كيدهم الى نحورهم