؛
على عقاربِ الساعةِ تنثني صورٌ وأصواتٌ وعُطور وعُيونٌ لا تنامُ إلا عاشقة !
وحنينٌ كَ الأنفاس ، كَ الحياةِ المُتسعةِ الفانية !!
[ عادل بإذن الله ] ،
حرفك يحملُ التفاصيلَ الكبيرةِ مابينَ سطرين ، ويُعيدُ ترتيبَ الحب ب عفويةٍ تُصهرُ الروح
أهلاً كثيراً ب سيد الحضور المبهج ، أهلاً
*