مهما تكن نتيجة النزاع في مالي إلا أن هذا يثبت الحقد الدفين للغرب على الإسلام و هي استمرار للحروب الصليبية و هي امتداد للحرب على ليبيا لأنهم أرادوا أن يكون التدخل العسكري هو السبيل لفرض رؤيتهم و هو الأداة لحل القضايا و الأزمات الدولية في المستقبل و أرادوا نفس الشيء في سوريا و لكن لم يكتب لهم ذلك بفضل الفيتو المزدوج الروسي الصيني.
حتى لو قتلوا معظم الجهاديين في مالي إلا أنهم لن يقتلوا "الإسلام" لأن الإسلام عقيدة لن تموت.
...........