السّلام عليكُم؛
شكرا يا أخي الهارب على هذه الأبيات التي لا يفقَهُها إلاّ منْ كانَ ينْطِقُ بالرومانسيَّةِ قلبهُ ،ولكن دعني أوجِّه نقداً بنَّاءً، أظن أنَّ الشّطرَ الثَّاني منَ البيتِ الثَّاني،تنقُصُهُ قُوَّةُ البلاغَةِ؛ فأقترِحُ مثَلاً لهذا الشَّطرِ:وجـهـك و الـبـدر إذا بـــرزا*** لغَاب البدرُ منْ إشراقِ وجـهـك ِخَجَلا
السّلام عليكُم