الثأر يفترض أن يكون للقتيل ... و شهداؤنا أحياء عند ربهم يرزقون .... و نحن لا نعتبرهم ضحايا ... بل هم الثمن العادل الذي يدفعه أي مجتمع لقاء حريته ....
أما ما يحدث في مالي، فهو بالنسبة للجزائر مسألة أمن قومي و ليس مسألة ثأر قبلي، و أمننا لقومي لا يتحقق بالتحالف مع هذه الحركات الجهادية و لا بالتحالف مع فرنسا في ثوبها الإستعماري الجديد ... هناك دوما طريق ثالثة ...