تاريخ الثامن من شهر جانفي 2013 قد مر ... مالذي حدث فعلا ... ومالذي من المفروض ان يحدث ... شتان بين الفعل و رد الفعل ... كمالعادة لا احد يأبه لعمال المصالح الاقتصادية مع التذكير ان المقتصد يحمل على عاتقه تسيير المؤسسة التربوية في جميع جوانبها ... و الشيئ المؤسف هو اننا نناظل لانتزاع حقوقنا لكن بقاعدة دون رأس للمرة الالف اثبتت النقابة فشلها و محدودية تأثيرها ... لكن ماعليش ما ضاع حق وراءه طااااااااااااااالب ... ان شاء الله و بتوفيق منه يأتي اليوم الذي يعرف و يفهم فيه الجميع دور المقتصد و اهميته في العمل التربوي و تسيير المؤسسات ... " أكبر ما يحز في نفسي هو عندما تكون المؤسسة في احسن أحوالها من حيث التنظيم و التسيير و توفير سبل الراحة للتلميذ و الاستاذ ... يقال الله يبارك على المدير رغم انه تعب و اجتهاد المقتصد ... و عندما تسوء حالة المؤسسة يقال ... واش هاذ المقتصد ما يعرف والو و مايدير والو ... حسبنا الله و نعم الوكيل "