و الغريب أن ذلك قد تم بوساطة تركية قطرية حتى ما عدنا نفهم من الثائر و من العميل ومن الطائفي و من الذي على حق و من الذي على باطل .... و هو ما يطرح ملايين الأسئلة عن حقيقة مخططات قطر و تركيا و من دار في فلكهما ... فلم يعد الأمر في نظري متوقفا على طائفية النظام في سوريا فقط .. بل و تعداه ّإلى ما هو أخطر