بعد مرور سنتين وأكثر عن ما يسمى بالربيع العربي يخاطب أي شخص نفسه قائلا: ماذا حققت هذه الثورات لشعوبها؟ هل حققت فعلا أهدافها؟ أم لم تجلب إلا الدمار معها؟