فضلا اتركوا الخلق للخالق ، وكفاكم تدخلا في نيات الناس ، وبينوا في فتواكم الجانبين والنيتين ، وكونوا عباد الله إخوانا ناشرين للسلام لا للضغينة والحقد والتفرقة .