حسب رأيي وإن كنت متأكد من أن الأخ أحمد لا يقصد به إلا الخير ولكن حسب رأيي أن هذا الأمر يعتبر تفرقة وتمييز بين فئة وأخرى وأسرة التعليم واحدة لا يفرقها شيئ فإذا فعلنا هذا الأمر اليوم فغدا ليس ببعيد إذا كان فيه إضراب أن ينسلخ منه غير الآيلين إلى زوال ويتركون زملاءهم يصارعون الظلم لوحدهم.
ومن سمى الزملاء آيلين إلى زوال ؟ هل هي تسمية شرعية؟ إنه قانون سنه بشر وقد يكون فاسقا جائرا ظالما.
وأنا واحد من الآيلين إلى زوال وإن شاء الله تبقى أسرة التعليم واحدة من العامل المهني إلى المدير بشرط النضال الموحد الذي لا يراعى فيه المصالح الشخصية.