لو كان الأمر لي لألزمت كل من دفع الملف من أجل التكوين من مواصلة العملية ،لأنهم بكل بساطة من هؤلاء الذين يمسكون العصا من الوسط(الهوى لجا يديهم)،ما زالوا يلدغون و يلدغون الى آخر المطاف.تحية إجلال لكل آيل للزوال بقي متمسكا بكرامته.