هكذا هو الحق دائما
فموسى عليه السلام حين قال لبني إسرائيل إذبحوا بقرة إعترضوا وأكثروا السؤال وقالوا أتتخذنا هزوءا
لكن عندما قال لهم السامري هذا إلاهكم صدقوه وعبدوه وكان الاجدر ان يقولوا هنا أتتخذنا هزوءا
كذلك في زماننا عندما يخرج من يريد الحكم بما أنزل الله يتم الاعتراض وووو
ولكن عندما يخرج حزب يدعو للكفريات الديمقراطية العلمانية ....إلخ يتم الرضوخ ولا إعتراض بل تأييد