كيف لا و لقد تحالف الأتراك و الإيرانيون في كثير من المحطات التاريخية ضد الأمة العربية تحت غطاء إسلامي لسرقة ثرواتنا و أراضينا .. و ليس أدل على ذلك من قضية الأحواز نفسها ..... فالتاريخ يعيد نفسه و الغباء العربي يتوالد و يتكاثر و يستمر ...
جميع الأمم تبني مواقفها على أساس مصالحها الظرفية أو الإستراتيجية .. إلا نحن العرب مواقفنا على وزن أشعارنا : فعولن فعولن فعولن