بالمختصر المفيد المواطن السوري الذي هو الأغلبية الحقيقية و هو صاحب الحق الوحيد و هو الوحيد الذي يدفع الفاتورة.... هذا المواطن لا يجد من يتحدث بإسمه و يترجم آماله و إشنغالاته الحقيقية ... الكل يتاجر بالمواطن السوري ... و ربما صار ضروريا الدعوة إلى ثورة جديدة يقودها الشعب السوري ضد هذه الأطراف كلها.