وهكذا دائماً هم أبناء الخوميني وعبيد ايران و حلفاء الروافض والمنافقين, والحمد لله والشكر له سبحانه ثم الفضل للثورة السورية المباركة التي عرت وفضحت وابانت سوءة هؤولاء ومن هم على شاكلته وأعلم أن كثير من الجزائريين وأنا واحد منهم قد خُدعنا بمواقفه و أعجبتنا بلاغته وفصاحته لكن بعد أن تبين ولاءه وظهرت سريرته . سقط من أعين الكثير وهوى الى واد سحيق!!
والحمد له الذي جعله آية وعبرة لمن أراد ان يعرف ما معنى النفاق الشيعي الرافضي والولاء للروافض
وهكذا هم الشيعة دائماً...وهكذا ينخدع بهم الناس.... وهم هكذا دائماً يخفون خبثهم ومكرهم لكن الايام كاشفة وفاضحة
والحمد لله رب العالمين