ليت الامر بقي عند النساء في المنازل ايتها الاخت بل صار عند الرجال عند تشييعه وفي القبرة عند وصوله حيث تقوم مجموعة قليلة واغلبهم من الشباب بالدفن اما البقية الباقية فيتحلقون جماعات جماعات للضكك والتعارف والاحديث المختلفة حتى نهاية مراسيم الدفن ثم ينطلقون مسرعين كأن شيئا لم يحدث