إذا أصيب الإنسان
في دينه بانحراف أو شبهة أو شهوة
فتلك أعظم المصائب التي تحصل للإنسان في هذه الدنيا ،
إنها
خسارة الدنيا ،
و
خسارة الآخرة.
لأن المصيبة في الدين
توجب لصاحبها الهلاك في الآخرة
لذا كان من دعاء
النبي صلى الله عليه وسلم
" وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِى دِينِنَا , وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ,
وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا , وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا".
بارك الله فيكم جميعا
جزاكم الله خيرا
اللهم يا مقلب القلوب، ثبت قلوبنا على دينك