ألا بذكر الله تطمئن القلوب
كلما أحسست بضيق أفتح المصحف الشريف
اقرأ بعض الأيات فتأتي بين عيني مباشرة صورتها وهي تلبس حجابا أبيضا تقرأ لي القرآن
لقد نجحت هذا الفص في دراستى وكنت أول أدبية في 3 أقسام قالوا أحضري ولي أمرك ليقدم لك الهدية
فذهبت كاليتيمة لا أب ولا أم ولا حتى أخت تشاركني فرحتى
فأي حياة هذه ؟؟؟؟
جربت التقرب من الصديقات لكنهن يشفقن علي لأاننى يتيمة
دافعهم ليس الصداقة بل الشفقة وأنا لا أحتاج شفقة
يارب من لي سواك أرحمني