2013-01-01, 19:44
|
رقم المشاركة : 3
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
.
.
.
.
قرأتُك مرةً وثانيةً وثالثة و.........
وبين كل نهمٍ وآخر أركنُ للفرار علَّ أستطيع التقاطي ثم أعود لـ أتعثر بـ الدهشة وأصمت
وهكذا حتى ايقنتُ أخيراً أني في حضرة الفخامة سـ أبقى ذلك :
[ صديقك العاجز تماما عن الشغب وعن السكون ؟! ]
الفخور عميقاً جداً جداً جداً بك وبـ صداقتك
|
|
|