منذ بداية التكوين لم نقبل بالفكرة حتى و ان كان من أجل الدكتوراه ،ليست قضية ليسانس أو تكوين أو أي إسم تشاء ،القضية قضية مبدأ,(نيف),نضالنا ،صبرنا في هذه المهنة دليل على كل شيء.الكل يتذكر تأطيرنا للإمتحانات الرسمية بدون مقابل لسنوات عديدة،حتى وجبة الأكل كنا ندفع ثمنها،وهناك من كان يتقاضى ذلك ..........المهم.حتى كتابة هذه الأسطر هناك من يسأل عن ملف التكوين!
التفرقة هي التي أدت الى هذا الوضع مع أني أدعو دائما أن يستجيب الله لكل من كان له حق مهضوم.الله يجيب الخير.لا للتكوين.