(1) وقد كان من كبار أهل التصوف ثم هداه الله، فصار من أئمة السلفيين في مصر، وكان وكيلاً لجماعة أنصار السنة هناك، فرحمه الله.
(2) والتاريخ يعيد نفسه، فلما جاء "السادات " من "صلح الخزي" مع يهود استقبله شيوخ الطرق الصوفية في "مصر" في المطار، وكان عدد مندوبي "الطرق" 72 مندوبا! ، فوقف الشيخ "محمد جميل غازي" رحمه الله على المنبر، وقال "صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ قال "وستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة" فاثنتان وسبعون في "المطار" وواحدة في "القاهرة "! .
(3) "عمر فرُّوخ" في كتابه "التصوف في الإسلام".
(4) " الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان" (ص93-94).
(5) "الصوفية في الإسلام" (ص87).
(6) "الفتوحات المكية " (5/270).
(7) "جواهر المعاني" (2/91-92).
(8)"جواهر المعاني" (2/165-166).
(9)"مجموعة الرسائل والمسائل" (1/110/111).
(10) وقد عدَّ الشيخ "بكر أبو زيد" هذا اللفظ من الألفاظ المولّدة الدخيلة وقال " لا ينتفض إلا العليل كالمهموم والرعديد" أ. هـ "معجم المناهي اللفظية " (ص 86).
(11) "الفيلسوف الغزالي" (ص26-27).
:::كتبه الشيخ :
إحسان بن محمد بن عايش العتيبـي:::
:::والله اسأل ان ينفعنى واياكم به وان يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعة وان يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه :::