لم أتعرض لمثل هذا الموقف لكن عرّضت جاري لـه
في يوم كنت ألعب في شرفـة البيت وأحضر طبقا من كل مارزقنا الله من خضار ومعلبات ومحلبات وقهوة وغيرها ...
إلى أن مللت ، فرفعت ذلك الإناء إلى أعلى الشرفـة ورميته، فوقعت الأوساخ على رأس جارنا ولم ألبث إلا أن سمعت صراخا يعج الشارع
فعرفت أني قد فعلتها ... واختبأت إلى أن هدأت الأمور ..
أغثر ما أغاضني أن جارنا كان لتوه قد خرج من الحمام وألبسته نظيفة وجديدة