ليس غريبا الطعن في الأمير ممن سولت لهم نفسهم التشكيك في شهادة شهدائنا الأبرار (رغم أن الأمر لا يعنيهم تماما)
و سيبقى الأمير رمزا من رموز الجزائر و المقاومة كيفما كان سواء كان صوفيا (بالمعنى الذي يفهمون) أو شيعيا أو حتى
كافرا ، و ربما سنقرأ لمن ينتقده في حال وصل مبلغه من العلم.