عجبًا لمن لا يزال يدافع عن بشّار النّذل و يبحث عن أعذارٍ و مبرّراتٍ لجرمه و بغيه ! و الله إني أنتظر بقلبٍ دامٍ يوم دعسه من طرف الأحرار .. فاللهم عجّل ، اللهم عجّل .. و يلعن روحك يا حافظ و يلعن روحك يا أنيسة لعيون سوريّة و أحرارها ..