ـ ابن الأزرق الفارقي (ت: بعد 577 هـ)(1).
ذكر في تاريخه «تاريخ ميّا فارقين»: «إنّ الحجة المذكور ولد تاسع شهر ربيع الأول سنة ثمان وخمسين ومائتين، وقيل ثامن شعبان سنة ست وخمسين، وهو الأصح...»(
ـ شهاب الدين، أبو عبد الله، ياقوت بن عبد الله الحموي الرومي البغدادي (ت: 626هـ):
قال في كتابه» معجم البلدان» عند ذكره لمدينة عسكر سامراء: «... وهذا العسكر ينسب إلى المعتصم، وقد نسب إليه قوم من الأجلاء، منهم علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم، يكنى أبا الحسن الهادي ولد بالمدينة ونقل إلى سامرا وابنه الحسن بن علي ولد بالمدينة أيضاً، ونقل إلى سامرا فسميا بالعسكريين لذلك، فأما علي فمات في رجب سنة 254، ومقامه بسامرا عشرين سنة. وأما الحسن فمات بسامرا أيضاً سنة (260هـ) ودفنا بسامرا وقبورهما مشهورة هناك ولولدهما المنتظر هناك مشاهد معروفة
ـ ابن الأثير الجزري (ت: 630 هـ):
قال في كتاب «الكامل في التاريخ» في حوادث سنة (260هـ): «وفيها توفي أبو محمد العلوي العسكري، وهو أحد الأئمة الاثني عشر، على مذهب الإمامية، وهو والد محمد الذي يعتقدونه المنتظر
ـ أبو العباس أحمد بن محمد بن إبراهيم المعروف بابن خلّكان: (ت: 681 هـ):
قال في «وفيات الأعيان» تحت عنوان الحجة المنتظر: «أبو القاسم محمد بن الحسن العسكري بن علي الهادي بن محمد الجواد المذكور قبله، ثاني عشر الأئمة الاثني عشر على اعتقاد الإمامية، المعروف بالحجة، وهو الذي تزعم الشيعة أنه المنتظر والقائم والمهدي... كانت ولادته يوم الجمعة منتصف شعبان سنة خمس وخمسين ومائتين، ولما توفي أبوه... كان عمره خمس سنين، واسم أمه خمط، وقيل نرجس... وذكر ابن الأزرق في «تاريخ ميـّافارقين» أن الحجة المذكور ولد تاسع شهر ربيع الأول سنة ثمان وخمسين ومائتين، وقيل في ثامن شعبان، وهو الأصح..»
ـ المؤرخ الشهير أبو الفداء عماد الدين اسماعيل بن علي (ت: 732 هـ):
قال في تاريخه «المختصر في تاريخ البشر» عند ذكره لوفاة الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) في أحداث سنة (254هـ): «والحسن العسكري المذكور هو والد محمد المنتظر صاحب السرداب، والمنتظر ثاني عشرهم ويلقّب أيضاً القائم والمهدي والحجة، ومولد المنتظر سنة خمس وخمسين ومائتين
ـ المؤرخ الشهير شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي (ت: 748 هـ):
قال في «تاريخ الإسلام» عند ترجمته للإمام الحسن العسكري (عليه السلام): «وأما ابنه محمد بن الحسن الذي يدعوه الرافضة القائم الخلف الحجة، فولد سنة ثمان وخمسين، وقيل سنة ست وخمسين، عاش بعد أبيه سنتين ثم عُدم، ولم يعلم كيف مات...»
ـ زين الدين عمر بن المظفر المعروف بابن الوردي (ت: 749 هـ):
قال في تاريخه عند ذكره لوفاة الحسن العسكري في أحداث سنة (260هـ): «والحسن العسكري والد محمد المنتظر صاحب السرداب، والمنتظر ثاني عشرهم ويلقّب أيضاً القائم والمهدي والحجة، ومولد المنتظر سنة خمس وخمسين ومائتين»(2).
صلاح الدين، خليل بن أيبك الصفدي (ت: 764 هـ):قال في كتابه «الوافي بالوفيات» عند ترجمته للإمام الحسن العسكري (عليه السلام): «وأما ابنه محمد الحجة الخلف الذي تدعيه الرافضة، فولد سنة ثمان وخمسين، وقيل ست وخمسين، عاش بعد أبيه سنتين، ومات. عُدِمَ ولم يعلم كيف مات...»(1).
وعين ماتقدم من التعليق على كلام الذهبي يأتي هنا.
ـ الحافظ شهاب الدين أحمد بن علي بن حجر العسقلاني (ت: 852هـ):
قال في «لسان الميزان» عند ترجمته لجعفر الكذاب: «... أخو الحسن الذي يقال له العسكري، وهو الحادي عشر من الأئمة الإمامية ووالد محمد صاحب السرداب...»
نور الدين عبد الرحمان بن أحمد بن قوام الدين الدشتي الجامي الحنفي (ت: 898 هـ):
قال في كتابه «شواهد النبوة» ماترجمته: «هو الإمام الثاني عشر، كنيته أبو القاسم وتلقبه الإمامية بالحجة والقائم والمهدي والمنتظر وصاحب الزمان، وهو عندهم خاتم الاثني عشر إماماً وانهم يزعمون أنه دخل السرداب الذي في سر من رأى وأمه تنظر إليه، فلم يخرج إليها وذلك في سنة خمس وستين ومائتين، وقيل في سنة ست وستين ومائتين وهو الأصح. فاختفى إلى الآن على زعمهم. أمه أم ولد يقال لها صيقل وقيل سوسن وقيل نرجس وقيل غير ذلك. كانت ولادته في سر من رأى في الثالث والعشرين من رمضان سنة ثمان وخمسين ومائتين...»
شمس الدين محمد بن طولون الدمشقي الحنفي (ت: 953 هـ):
قال في كتابه: «الأئمة الاثنا عشر»: «وثاني عشرهم ابنه محمد بن الحسن، وهو أبو القاسم محمد بن الحسن بن علي الهادي بن محمد الجواد بن علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب، رضي الله عنهم.
ثاني عشر الأئمة الاثني عشر، على اعتقاد الإمامية، المعروف بالحجة وهو الذي تزعم الشيعة أنه المنتظر، والقائم، والمهدي...
كانت ولادته رضي الله عنه يوم الجمعة منتصف شعبان سنة خمس وخمسين ومائتين، ولما توفي أبوه المتقدم ذكره، رضي الله عنهما، كان عمره خمس سنين.
حسين بن محمد الديار بكري القاضي المؤرخ (ت: 966 هـ):
قال في كتابه «تاريخ الخميس»: «وفي سنة ستين ومائتين، مات الحسن بن علي الجواد بن الرضا العلوي، أحد الأئمة الاثني عشر الذين تعتقد الرافضة عصمتهم وهو والد منتظرهم محمد بن الحسن»
أحمد بن حجر الهيتمي الشافعي (ت: 974 هـ):
قال في «الصواعق المحرقة»، في آخر الفصل الثالث من الباب الحادي عشر: «أبو محمد الحسن الخالص، وجعل ابن خلّكان هذا هو العسكري، ولد سنة اثنتين وثلاثين ومائتين ـ إلى أن قال ـ مات بسر من رأى، ودفن عند أبيه وعمه، وعمره ثمانية وعشرون سنة. ويقال: إنّه سُمّ أيضاً، ولم يخلف غير ولده أبي القاسم محمد الحجة، وعمره عند وفاة أبيه خمس سنين، لكن آتاه الله فيها الحكمة، ويسمى القائم المنتظر، قيل: لأنه سُتر بالمدينة وغاب فلم يعرف أين ذهب»
محمد بن الحسين بن عبد الله الحسيني السمرقندي المدني (ت: 996 هـ):
قال في كتابه «تحفة الطالب» بعد ذكر الإمام العسكري (عليه السلام): «وأما ولده محمد المهدي بن الحسن العسكري بن علي الهادي بن محمد الجواد بن علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب، رضي الله عنهم ورحمة الله عليهم أجمعين، فهو الثاني عشر من الأئمة. ولد يوم الجمعة منتصف شعبان، سنة خمس وخمسين ومائتين. وقيل ولد تاسع عشر شهر ربيع الثاني سنة ثمان وخمسين ومائتين. وقيل ولد ثامن شعبان سنة ست وخمسين ومائتين، وهو الأصح. وكنيته: أبو القاسم. وألقابه: الحجة، والخلف الصالح، والقائم، والمنتظر، وصاحب الزمان، وأشهرها المهدي. وصفته: شاب، ربعة، حسن الوجه والشعر، أقنى الأنف، أجلى الجبهة. وكان عمره حين توفي أبوه خمس سنين. والشيعة يقولون: إنه دخل السرداب في دار أبيه وأمه تنظر إليه، فلم يخرج منه، وذلك في سنة خمس وستين ومائتين، وعمره يومئذ تسع سنين، وقيل: كان عمره حين دخل السرداب أربع سنين، وقيل: خمس سنين. وقيل: دخل السرداب سنة خمس وسبعين ومائتين، وعمره يومئذ سبع عشرة سنة. وهم ينتظرون خروجه من السرداب في آخر الزمان وذلك في سرّ من رأى، وأقاويلهم فيه كثيرة، والله أعلم أنّى ذلك كان
الشيخ الملاّ علي القاري (ت: 1014 هـ):
قال في كتابه «مرقاة المفاتيح» بعد ذكر حديث اثني عشرية الخلفاء: «قلت: وقد حمل الشيعة الاثني عشر على أنهم من أهل بيت النبوة متوالية أعم من أن تكون لهم خلافة حقيقية أو استحقاقاً، فأولهم علي، فالحسن، فالحسين، فزين العابدين، فمحمد الباقر، فجعفر الصادق، فموسى الكاظم، فعلي الرضا، فمحمد التقي، فعلي النقي، فحسن العسكري، فمحمد المهدي رضوان الله تعالى عليهم أجمعين على ما ذكره زبدة الأولياء خواجة محمد بارسا في كتاب (فصل الخطاب) مفصلة، وتبعه مولانا نور الدين عبد الرحمن الجامي في أواخر «شواهد النبوة» وذكر فضائلهم ومناقبهم وكراماتهم ومقاماتهم مجملة، وفيه رد على الروافض حيث يظنون بأهل السنة أنهم يبغضون أهل البيت باعتقادهم الفاسد ووهمهم الكاسد»
أحمد بن يوسف القرماني (ت: 1019 هـ):
أبو المجد عبد الحق الدهلوي البخاري (ت: 1052 هـ):
ـ شهاب الدين، أبو الفلاح عبد الحي بن أحمد بن محمد بن العماد الحنبلي (ت: 1089 هـ):
عبد الملك بن حسين بن عبد الملك المكي العصامي (ت: 1111 هـ):
عبد الله بن محمد بن عامر الشبراوي الشافعي (ت: 1171 هـ):
ـ أحمد بن علي بن عمر شهاب الدين أبو النجاح المنيني الحنفي الدمشقي (ت: 1172 هـ):
ـ السيد عباس بن علي المكي (ت: 1180 هـ):
الشيخ عثمان العثماني (ت: 1200 هـ):
ـ النسابة أبو الفوز محمد أمين السويدي (ت: 1246 هـ):
ـ الشيخ مؤمن بن حسن الشبلنجي (ت: بعد 1308 هـ):
ـ خير الدين الزركلي (ت: 1396 هـ):
ـ الشيخ علاء الدين أحمد بن محمد السماني، في ذكر الأبدال والأقطاب:
قال: «وقد وصل إلى رتبة القطبية محمد المهدي بن الحسن العسكري، وهو إذ اختفى دخل في دائرة الأبدال متدرجاً طبقة بعد طبقة إلى أن صار سيد الأبدال...
-عارف أحمد عبد الغني:
ـ الشريف أنس الكتبي
ـ الحافظ أبو محمد أحمد بن محمد بن إبراهيم بن هاشم الطوسي البلاذري (ت: 339 هـ):
حيث التقى بالإمام محمد بن الحسن، ونقل عنه رواية بلا واسطة كما جاء ذلك في كتاب «أسنى المطالب في مناقب سيدنا علي بن أبي طالب» لشمس الدين بن الجزري الشافعي؛ حيث نقل فيه رواية يتصل إسنادها بالبلاذري محدثاً فيها عن محمد بن الحسن، واصفاً إياه بإمام عصره. وقبل أن ننقل الرواية بإسنادها ننوّه إلى أن شمس الدين بن الجزري ذكر في مقدمة كتابه هذا، بأنه لا ينقل فيه إلاّ ما تواتر أو صحّ أو حسن من الروايات، وعليه فتكون هذه الرواية معتبرة خصوصاً مع مراعاة أوصاف رواتها المثبتة في السند. وإليك قارئي تمام الرواية:
قال شمس الدين بن الجزري:
أخبرنا شيخنا الإمام جمال الدين محمد بن محمد الجمالي زاهد عصره، قال أخبرنا الإمام سعيد الدين محمد بن مسعود محدث فارس في زمانه، أخبرنا الشيخ ظهير الدين إسماعيل بن المظفر بن محمد الشيرازي عالم وقته، أخبرنا أبو طاهر عبد السلام بن أبي الربيع الحنفي محدث زمانه، أخبرنا أبو بكر عبد الله بن محمد بن شاهور القلانسي شيخ عصره، أخبرنا أبو المبارك عبد العزيز بن محمد بن منصور الآدمي إمام أوانه، أخبرنا سليمان بن إبراهيم بن محمد بن سليمان نادرة دهره، حدثنا أبو صالح أحمد بن عبد الملك بن علي النيسابوري غريب وقته حدثنا أبو طاهر محمد بن محمد بن محمش الزيادي فريد دهره،حدثنا أبو حامد أحمد بن محمد بن هاشم البلاذري حافظ زمانه ثنا محمد بن الحسن بن علي إمام عصره حدثنا أبي الحسن بن علي السيد المحجوب [حدثنا أبي علي بن محمد الهادي،حدثنا أبي محمد بن علي الجواد](1) حدثنا أبي علي بن موسى الرضا، حدثنا أبي موسى بن جعفر الكاظم، حدثنا أبي جعفر بن محمد الصادق، حدثنا أبي محمد بن علي الباقر، حدثنا أبي علي بن الحسين زين العابدين، حدثنا أبي الحسين بن علي سيد الشهداء، حدثنا أبي علي بن أبي طالب سيد الأولياء رضي الله عنهم، أخبرني سيد الأنبياء محمد بن عبد الله صلّى الله عليه وسلم، قال: أخبرني جبرائيل سيد الملئكة، قال: قال الله تعالى سيد السادات: إني أنا الله لا إله إلاّ أنا مَنْ أقرّ لي بالتوحيد دخل حصني ومن دخل حصني أمِنَ من عذابي»(2).
قال الشمس ابن الجزري: كذا وقع هذا الحديث بهذا السياق من المسلسلات السعيدية والعهدة فيه على البلاذري والله أعلم(3).
وستأتيك ترجمة البلاذري جاء في كتاب عصر الخلافة لاكرم ضياء العمري
ويعد البلاذري ابرز المؤرخين المسلمين بعد الطبري من حيث سعة المعلومات التي دونها والفترات التاريخية التي غطاها لكن كتابه (أنساب الأشراف ) أحسن انتقاء للروايات وانقى اسانيد واكثر اتفاقا مع روايات اهل الثقة والصدق من تاريخ الطبري
الحافظ محمد بن أحمد بن أبي الفوارس، أبو الفتح البغدادي (ت: 412 هـ):
ـ أحمد بن الحسن النامقي الجامي (ت: 536 هـ):
ـ يحيى بن سلامة بن حسين بن أبي محمد عبد الله الديار بكري الطنزي الحصكفي (ت: 553 هـ)
ـ أبو المؤيد الموفق بن أحمد المكي أخطب خوارزم (ت: 568 هـ):
ـ فريد الدين عطار النيشابوري (ت: 627 هـ):
ـ الشيخ محيي الدين محمد بن علي المعروف بابن عربي الطائي الأندلسي (ت: 638 هـ):
ـ الشيخ كمال الدين محمد بن طلحة الشافعي (ت: 652 هـ):
ـ العلامة يوسف بن فرغلي المعروف بسبط ابن الجوزي الحنفي (ت: 654 هـ):
ـ الشيخ الفقيه أبو عبد الله محمد بن يوسف بن محمد الكنجي الشافعي (ت: 658 هـ):
ـ الشيخ جلال الدين الرومي (ت: 672 هـ):
ـ الشيخ العارف عامر بن بصري (ت: 696 هـ):
ـ المحدث الكبير إبراهيم بن محمد بن المؤيد الجويني الشافعي (ت: 722 هـ):
ـ الشيخ شمس الدين محمد بن يوسف الزرندي (ت: 747 هـ):
ـ علي بن محمد بن شهاب الهمداني (ت: 786 هـ):
ـ محمد بن محمد بن محمود البخاري المعروف بخواجه بارسا النقشبندي (ت: 822هـ):
ـ شهاب الدين بن شمس الدين بن عمر الهندي المعروف بملك العلماء (ت: 849 هـ):
ـ نور الدين علي بن محمد بن الصباغ المالكي (ت: 855 هـ):
ـ الشيخ أبو المعالي محمد سراج الدين الرفاعي (ت: 885 هـ):
ـ محمد بن داود النسيمي (ت: 901 هـ): على ما في ينابيع المودة
ـ الفضل بن روزبهان (ت: بعد 909 هـ):
ـ الشيخ حسن العراقي (ت: بعد 958 هـ):
ـ الشيخ علي الخواص أستاذ الشيخ الشعراني (ت: بعد 958 هـ):
ـ أحمد الرملي (ت: 971 هـ):
ـ عبد الوهاب بن أحمد الشعراني الشافعي (ت: 973 هـ):
ـ السيد جمال الدين عطاء الله بن السيد غياث الدين فضل الله الشيرازي النيشابوري (ت: 1000هـ)
ـ العارف عبد الرحمن الجشتي من مشايخ الصوفية (ت: 1045 هـ):
ـ المولوي علي أكبر بن أسد الله المؤودي (ت: 1210 هـ):
ـ القاضي جواد بن إبراهيم بن محمد ساباط القاضي الحنفي (ت: 1250 هـ):
ـ عبد الرحمن بن محمد بن حسين بن عمر باعلوي مفتي الديار الحضرمية (ت: بعد 1251 هـ):
ـ سليمان بن إبراهيم المعروف بالقندوزي الحنفي (ت: 1294 هـ):
ـ الشيخ نجم الدين الشافعي:
ـ شمس الدين التبريزي على ما في ينابيع المودة
ـ السيد نعمة الله الولي على ما في ينابيع المودة.
ـ عبد الله بن محمد المطيري الشافعي:
ـ الدكتور عبد السلام الترمانيني:
ـ يونس أحمد السامرائي: