الكارثة كانت في الفرنسية والانجليزية فبمجرد ما اعطونا الاوراق حتى همت احدى الحارسات بالجلوس وراء مكتبها والاجابة في ورقة عن الاسئلة وتوزيعها للطلبة وكان بعض الحراس يقولون لنا تكلموا بصوت خافض وتبادلو المسودات