[أمـ جيجل ــال]

_ إمتحان الحفظ :

_ وَإِذْ قُلْنَا لِلْملاَئِكَةِ اسْجُدُوا للآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِدُونَهُ وَ ذُرِّيَتَهُ أَوْلِيَاءََ مِنْ ذُونِي بِئْسَ لِظَّالِمِينَ بَدَلاً

_ وَمَا أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّمَواَتِ وَ الأَرْضِ وَلاَ خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ وَماَ كُنْتُ مُتَّخِدَ المُضِلِّينَ عَضُدأً

_ وَيَوْمَ يَقُولُ نَادُوا شُرَكاَءِيَ الذَِينَ زَعَمْتُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبوُوا لَهُم وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ مَوْبِقا

_ وَرَءَا المُجْرِمُونَ النّارَ فَظَنّوُا أَنَّهُمْ مُواَقِعُوهَا وَلَمْ يَجِذُوا عَنْهَا مَصْرِفَا

_وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذاَ القُرْآنِ للنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلاً

_ وَمَا مَنَعَ النّاسَ أنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمْ الهُدَى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ
إِلاَّ أَنْ تََاْتِيَهُمْ سُنَّةُ الأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمْ العَذَابُ قُبُلاً

_ وَما نُرْسِلُ المُرْسَلِينَ إِلاَّ مُبَشِّرِينَ وَمُنْدِرِينَ وَيُجَاذِلُ الذَّينَ كَفَروا بِالبَاطِلِ لِيُضْحِضُوا بِهِ الحَقَّ وَاتَّخَذُوا آيَاتِي ومَا أُنْدِرُوا هُزُواً

_وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَاقَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي لآذَانِهِمْ وَقْراً وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الهُدَى فَلَنْ يَهْتَدُوا أَبَدًا

_ وَرَبُّكً الغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤَاخِذُهُمْ بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمْ العَذَابَ وَلَمْ يَجِدُوا مِنْ ذُونِهِ مَوْئِلاً

_ وَتِلْكَ القُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِداً

_ وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لاَ أَبْرَحُ حَتَى أَبْلُغَ مَجْمَعَ البَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبَا .