شكرا لك أخي عُضو مُحترم على إثارة هذا الموضوع وتصرفك حكيم خاصة في هذا وقت أين أصبح الكل الأزواج كبار السن الأطفال حتى ضباط في الجيش وإطارات دولة مهدد بالموت أو على الأقل بالصدمة النفسية والعجيب أن يكون ذلك بدون سبب أو لأتفه الأسباب والأعجب أن يصدر الأذى من صديق أو قريب
بإختصار أصبح التدهور الأخلاقي يهدد الأمن والإستقرار
لا حول ولا قوة إلا بالله