اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعلاء الطيب
مدخل : عُذرا ..لأنني لمْ أرتكبْ حماقةً بعد.
لأنّني مررْتُ من هُنا...
أشعرُ أنّ المكانَ صارَ يفْتقِدُني..
ويُلْزمُني بمَلايين الأعذار..
بعْضي إليِكُم يدْفَعُني
والآخرُ إليّ يسحبُني..
كلُعْبَةِ شَدِّ الحبلِ..
بين الصّغار..

هذا المكان الذّي يعْتقِلُنِي..
باتَ يُزَاحِمُنِي..
في نَظَرَاتِي ..
في غَفْوَتِي ..
في هَمْسِي..
ولمْسِي..
يُنَصّّّبُني كـتِذْكَار..
لأنّني مررْتُ من هُنا...
فأنا أفتقدكم..
عن جــدّ..
ليس عبثا..
ولا هزار..
وليدة اللّحظة / بقلم غروب.
مخرج: في حياتِنا.. هناك دائمًا أشخاصٌ يجب أنْ نعودَ لأجْلهمْ..
|
عودتك توافقت مع عودتي
غير أن غيابي كان غياب الأثر و لكن لم تغب عيني عنكم أبدا
و عودة الإبداع تحتاج لعرس و وليمة فاخرة مثل التي أعددتها أخي
كان خاطرة فاخرة بالحب و الصفاء و الحب
كانت خاطرة في منتهى الجمال و الإبداع و ليس ذلك ببعيد عنك بل أنت أهل له
بأمان الله