لن ينجح أي نظام مستورد وفكل بلد له عاداته وتقاليده واحتياجاته وأهدافه وتاريخه اي نظام تربوي في العالم يرتكز على ما يوجد ويسطر أهدافا قصيرة المدى وبعيدة المدى ولجنة تقييم تساير اصلاحاته وليس بعد تضييع جيل نأتي لنقيم أو نسمع عن نظام تربوي ناجح نأخذه جملة وتفصيلا بعد كندا تأتي فلندا وبعدا يمكن الموزنبيق ويكون أبناؤنا حقل تجارب