من مذكرات المجرم السفاح وزير الدفاع الامريكي السابق دونالد رامسفيلد
لقد خدمنا المرجع السستاني أكثر مما خدمناه وأعطيناه وإنه رجلنا الوفي في المنطقة وستعجز وكالة المخابرات أن تصنع شخصية مماثلة
كان السستاني أكثر نشاطا من رجالنا حيث كان على كبر سنه ياتي مع أفراد من حراسته في شدة الظلام وقبيل الفجر ليسلم آخرالإحداثيات
كانت الأموال التي تدفع للسستاني تسلم احيانا لمندوب السستاني في الكويت الذي كان له دور بناء في تسهيل عمل وكالة المخابرات
لولا جهود السستاني ومن معه مع وكالة المخابرات الامريكية لعجزنا عن تحقيق أي هدف تجاه حركات التمرد العراقية ولأصابنا الفشل
: كانت مكاتب السستاني في محافظات العراق تزوده بمعلومات عن المقاومة العراقية وتفاصيل دقيقة فيُحضِرها السستاني كل 3أيام بنفسه
علاقات وثيقة تربط وكالة المخابرات الامريكية مع الزعيم السستاني منذ وقت مبكر وقبل أن يصل إلى الزعامة الدينية في النجف
كانت المخابرات تلتقي السستاني بشكل سري في إحدى المقرات المجهزة في النجف مع الجنرال سايمون يولاندي وبحضورنجل السستاني
كان السستاني يتحاشى الخروج نهارا فيخرج بعد منتصف الليل ترافقه مجموعة سيارات فيجتمع بعناصرالمخابرات في قصرصدام في النجف
كانت المخابرات الأمريكية على علاقة قوية ربطت بينها وبين السيستاني قبل وبعد وأثناء الحرب على العراق ولازالت مستمرة حتى الآن
أهم مهام مكتب السستاني في المخابرات إصدار فتاوى ملزمة تلزم الشيعة وأتباعه بعدم التعرض لقوات التحالف والتعاون معها فيما يلزم
تم فتح مكتب السيستاني في مقرالمخابرات لتسهيل الاتصال وتبادل المعلومات وملاحقة المقاومة العراقية وعمل معنا بكل جد ونشاط
كان نجل السيستاني محمد رضا هو حلقة الوصل بين وكالة المخابرات الأمريكية ووالده ، وكان يقوم بأعمال غير عادية ونجح نجاحا كبيرا
قرر بوش فتح مكتب خاص بالسستاني في وكالة المخابرات الامريكية بعد أن سلمنا له هدية قدرها 200مليون دولار كعربون صداقة بيننا
اعترف علناأن مرجع الشيعة علي السيستاني استلم 200 مليون دولار من المخابرات الأمريكية ليساعدهم على غزو العراق وليصدرلهم فتاوى