وقبل أن نعيد نفس التعليق، يا جماعة الأساتذة، يا جماعة المعلمين، كيف ينشرون عنكم الكثير من الأباطيل ولا تدافعون عن أنفسكم في الشروق والخبر والنهار والفجر.
والله أجد نفسي حائرا من كثرة المتدخلين المتهمين قطاع التعليم، ولكن لا وجود إلا القليل من المعلمين والأساتذة الذين يدافعون عن أنفسهم، وكأنهم يؤكدون كل الاتهامات التي تطالهم.
مجرد تعليق لا يأخذ منك لحظات تكمم بها الكثير من الافواه وتصحح بها الكثير من الأباطيل وتوجه المضللين والمغرر بهم.
لا أقول دعموا الجرائد، لكن علقوا فقط لما يهان ديننا أو لغتنا أو تعليمنا.