النظام الاسدي المجرم لم يستلم السلطة بطريقة دستورية وقانونية وبإرادة شعبية بل اغتصبها اغتصابا رغم ارادة الشعب وثار عليه البعض يومها ولكنه قمع الثورة بكل قسوة ولم يكن حينها اعلام يفضحه ويفضح جرائمه وخسته أما الآن الوضع مختلف والجيل الحالي جيل مختلف يريد التحرر والعيش بكرامه بوطنه دون الاغتراب القسري