هذا النكرة هولاند و ازلامه و حتئ ازلامنا لم ياتي لزيارة الجزائر لسواد اعين شعبها او طيبتهم المتفردة
اول حديث كان له و حتئ سلطات البلد كانت تنتظر منه كلاما معسولا عن الاعتراف بالجرائم فقال بالحرف الواحد انا لم اتي لهذا الكلام و انما جئت لافتح صفحة جديدة مع بلدكم الله الله عليك و الصفحة القديمة لمن خليتها فكان رد اذيال سلطتنا بقولهم يا فرنسا نحن نثق فيكم بانكم يوما ما يوق تعيدون احياء الذاكرة و تعطونا اعتراف صريح و علني علئ عمايلكم
من جهة اخرئ جاء لاحياء ملف مغتالي تبحرين عام 96 و عمكم طاب جنانو ضغط علئ القضاء الجزائري باش يسرعوا من العملية و يعطوا الصح و هم
و هم علاش مش حابين يعترفوا بجرائمهم من 1830 و طلع و احنا علئ جال رهبان اغتالوهم نوضوا الدنيا بالحس و العياط
شيء اخر جاء له و هو احياء المباحثات الاقتصادية و الاستدانة من بنوك الجزائر لانعاش الاقتصاد الفرنسي الذي يعد الطرف الجزائري ممول فيه تقريبا النصف
تخيلوا نصف اقتصاد فرنسا هو تمويل جزائري و الله غير عندنا سراقين و شياتين و طحاحنة بخسوا بنا
و المحور الاخير هو الجانب العسكري و قضية مالي اللي حبت فرنسا تدخلها بقوة عن طريق الامم المتحدة و مجلس الامن و الفيتو و علاش لالا و من ثمة تدخل لامور خاطيها و فتح الحدود و تصبح الجزائر مردحة لكل من هب و دب
و مسؤوليكم فرحانين و يبوسوا في ايديات هولاند و زوجته تبركا باياد عاشت و نمت علئ دماء جزائرية
اما فيما يخص كلمة لقيط من المفروض اللي قالها يحترم نفسه حتئ و لو قالها مع نفسه و خلوة
لالا
لو كان يحيا بن مهيدي و الا عميروش و الا السي الحواس و الا زبانة تشوف واش يصرا في اولاد بني oui oui
فيما يخص ردود اصحاب المنتدئ كل واحد كفاش يعرف
سبحان الله واحد يقول
وان تو تري فيفا لالجيري و لالجيري رايحة للهاوية و هم فرحانين
واحد يقول ما زال واقفين لالا ابقاوا واقفين واحد ما شافها لكم
واحد يقول فيزا ربي يعطيهالوا البلاد مش تاع معيشة اسمح لي
ربي اجيب الخير