إن تقدم ونمو الجزائر لن تسمح به فرنسا،إذن فرنسا هي العائق أمام المجد والعظمة،مع من يواليها داخل البلاد وخارجها حكومة أو شعبا،فسؤالي لشباب الجزائر الأحرار: هل يصالح الأسد الجريح وهو الجزائر،الكلب الهائج وهو فرنسا؟؟؟أم ينتظر حتى يعتذر له الكلب عن الأيام الماضية؟؟؟أم ينسى الأسد جراحه وينقض على الكلب ؟؟؟أجيبوني بصراحة