السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
الرّقم أكبر بكبير، بل هي ميليارات، لا مليونات. بل آلاف المليارات. وما خبر شركة ميترو وترام الجزائر بخفيّ. ولكن هذا ما أراده الشّعب الجزائري لا ساسته. وترقّب قدوم الرّئيس الفعليّ غدا إن شاء الله للجزائر بالكثير من الشّركات المفلسة، والإتّفاقيّات النّاهبة للمال العام.وإرجاع الملكيّات للأقدام السّوداء والآباء البيض، وقانون حماية الحركى وتمجيد الإستدمار...إلخ.
والشّعب لن يقوم إلّا بما يجيده: التّصفيق والرّقص.
لمن تقرأ قرآنك يا محمّد.